هناك سبب آخر لاختيار ووردبريس، وهو العثور على الموردين. نحن نعيش عصر الأتمتة، حيث تتم معظم عمليات التجارة الإلكترونية بشكل أوتوماتيكي ودون تدخل بشري. والأمر يشمل كذلك إضافة المنتجات إلى المتجر.
يوجد مجموعة من أنواع المنتجات الرقمية التي بإمكانك المتاجرة فيها وبيعها أونلاين على متجرك الإلكتروني. وعلى سبيل المثال لا حصر نضمن لك الخيارات التالية:
الآن بعد أن كونت رؤية شاملة عن السوق المستهدف، ستحصل على صورة أكثر دقة لمنتجك، تستطيع خلالها تحديد المميزات الخاصة به، ومعرفة كيفية حله للمشكلة بالتفصيل.
في النهاية ، تريد تسريع العملية ، لذلك ستستثمر في دورة تدريبية. بمجرد القيام بذلك ، فإنك تأسف لأنك لم تختر القيام بذلك من البداية.
إن تواصلت مع المورد عبر البريد فاحرص أن تكون رسائل البريد الإلكتروني مختصرة. يتلقى الموردون غالبًا مئات أو حتى آلاف المرسلات شهريًا، وليس لديهم الوقت غالبًا لقراءة رسالة بريدية من ألفي كلمة.
تمتاز هذه المستندات بأنه يمكن لمستند منتجات رقمية واحد أن يخدم مجموعة، إذ يتبع إنشاؤها معايير ثابتة تناسب متطلبات العملاء. على سبيل المثال، يمكن لتصميم عرض بوربوينت بطابع وهدف تعليمي أن يخدم مختلف المؤسسات التعليمية.
الارباح العالية: لست بحاجة لتكرار إنتاج المنتجات الرقمية لأكثر من مرة. بالتالي، سيضمن لك تحقيق أرباح عالية من دون تكاليف متكررة.
* الإفصاح: أوصي فقط بالمنتجات التي سأستخدمها بنفسي ، وجميع الآراء الواردة هنا خاصة بي.
أخيرًا ، أقترح عليك التحقق من هذا بحث متخصص نشر لمعرفة كيفية إجراء معلومات بحثية متعمقة.
فالمنتجات الرقمية عبارة عن مشاريع تستطيع أن تستثمر بها بعد إطلاقها فورًا، دون الحاجة للعمل المستمر عليها يوميًا.
هناك بعض الفوائد الواضحة التي توفرها المنتجات الرقمية على تلك المادية:
نقطة ضعف هذه المنصات هي نفسها نقطة قوتها، فبحكم أنها متخصصة في التجارة الإلكترونية، فهي تضع قيودًا على إمكانيات تطوير الموقع، فالتعديل عليها أقل مرونة مقارنة بمنصات إنشاء المواقع الإلكترونية العامة.
لذا تابع التطورات الحاصلة بعناية في السوق المستهدف، وحاول مواكبتها باستمرار، ليحافظ منتجك على قيمته.
يساعدك ذلك في كسب ثقة العملاء أولاً، ويزيد من فرصتك في سوق العمل الذي يتطلب الكثير من المؤهلات والإثباتات على الخبرات العملية.